this site
هل أغضبت ميريام فارس لجنة التحكيم بتصرفاتها؟
غادرت الإعلاميّة يمنى شرّي في ختام السهرة الرابعة من برنامج "ديو المشاهير" مع جائزة نقديّة قيمتها 7500 دولار
ستقدّمها لجمعيّة «كفى» لمناهضة العنف ضدّ المرأة والطفل. «دلّوعة البرنامج»، كما وصفها عضو لجنة التحكيم مروان الرحباني، اعتبرت أن هذه التجربة التي اختارت المشاركة فيها كانت فريدة و«مجنونة»، مشيرةً إلى أن جميع المشاهير يخرجون فائزين من هذا البرنامج.
 
أطلّت الفنانة ميريام فارس على مسرح «ديو المشاهير» لتشارك المشاهير الغناء. فكانت البداية مع المشتركة كريستينا صوايا التي انسجمت مع ميريام. وحاولت قدر المستطاع أن تؤدّي أغنية «يا حبيبي» بشكل جيد، علماً بأنها أخطأت في اختيار الأغنية لأنها صعبة ولا تناسبها. وبالرغم من ذلك، أثنت لجنة التحكيم على كريستينا، وحصلت على علامات جيدة، تخوّلها البقاء إلى الحلقات المقبلة. لكن، يبقى السؤال الذي يطرح نفسه: هل تحصل كريستينا على عبارة الـ 
 yes من لجنة التحكيم لأدائها الجيد أم لأن حضورها جميل؟ لا سيما بعد أن قال لها الفنان روميو لحود: «أنت حلوة وشخصيتك مميّزة». لذا، سأضع لك YES. أما ميريام التي حاولت من خلال إطلالاتها أن ترسم لوحة فنية جميلة، وصلت إلى حدّ أن تفرض نفسها على لجنة التحكيم متابعة تمايلها على الطاولة. فأذهلت الحضور بحركاتها المقبولة من البعض والمرفوضة من البعض الآخر، معتبرين أنها تجاوزت المعقول. وما قامت به لربما يزعج لجنة تحكيم لها قيمتها في الوسط الفني والإعلامي.
أما الإطلالة الثانية لميريام فكانت مع «الدونجوان» أمير كرارة، كما أجمعت لجنة التحكيم على منحه هذا اللقب، بعد أن وصفته بـ «الفنان الشامل». كعادته، يحاول أمير أن يبدو أداؤه منسجماً ومتناغماً مع الضيفات اللواتي يشاركنه الغناء، فيقدّم أجمل ما عنده إلا أنه في هذا «البرايم» كان أكثر إبداعاً من سابقه.
موهبة جديدة اكتشفها الجمهور وخاصة محبّي نادين الراسي التي تظهر على المسرح في كل «برايم» وكأنها فنانة محترفة، إن على صعيد اختيارها الملابس أو الحضور أو الانسجام مع الجمهور والصوت الدافىء. نادين أدّت أغنية «برهوم حاكيني» مع ميريام فارس فأحسنت أداءها، وبهرت الجمهور داخل المسرح وخارجه، وقد حصلت على نتيجة إيجابية من أعضاء لجنة التحكيم الذين اعتبروا أن نادين أظهرت تمكّنها من تقديم أكثر من لون غنائي كالبلدي اللبناني والطربي المصري. يا ترى، هل ستحافظ نادين على التقدّم الذي تظهره في كل حلقة وتحمل لقب «ديو المشاهير»؟
الفنان فادي أندراوس أطلّ مع جيني إسبر في «ديو» أغنية «هيدا مش أنا»، إطلالته لم تكن عادية على مسرح «ديو المشاهير» حيث صفّق له الجمهور تصفيقاً حاراً وعلت أصواتهم يهتفون له، ليعود ويؤكّد لنا فادي مجدّداً أنه ما زال محافظاً على شعبيته وحبّه للناس. لوحة غنائية جميلة جمعته مع الممثلة جيني إسبر. لكن، ربما تكون هذه اللوحة قد تجاوزت حدودها، لاسيما من حيث الحركات التي قام بها فادي، الذي أوضح لـ «سيدتي» وجهة نظره في ما شاهدناه، فبرّر قائلاً: إن هذه لوحة فنية. لذا، كان لا بدّ من تقديمها على هذا الشكل»، موضحاً أنه لم يتعمّد إحراج جيني على الهواء قائلاً: «إنها مجرد لوحة فنية، ولا أعتقد أنها تسبّب خلافاً بينها وبين زوجها أو تحرجها. الجميع يعلم أنها مجرد لوحة فنية استثنائية وانتهت». كما أعرب عن سعادته بهذه الإطلالة مبدياً رأيه بالبرنامج بأنه جميل جداً والفكرة مميّزة، أما عن تحضيراته فقال فادي إنه يسجّل أغنية تحمل عنوان «شدتني» من كلمات منير بو عساف، ألحان رواد رعد وتوزيع هادي شرارة، وستبصر النور قريباً.
أما المشاركة الثانية لفادي فكانت مع جورج عساف الذي ظهر على المسرح متوتراً كعادته، لكنّ أداءه اختلف تماماً عن الأسابيع الماضية، وهذا ما أكّدته لجنة التحكيم باستثناء جومانة حداد التي أشعلت النار مرة أخرى مستفزّة جورج الذي يتقبّل النقد مصرّحاً لـ «سيدتي» بأن ما يجعله يتحمّل جومانة وانتقاداتها المستفزة هو الهدف السامي والقضية النبيلة للبرنامج، وعن سؤالنا له اذا كانت المشادة بينه وبين جومانة مفتعلة لإثارة بلبلة إعلامية وجذب الجمهور، اكتفى جورج بكلمة «لا تعليق» مضيفاً: «وما حصل اليوم كيف تفسّره»؟ (ملمّحاً إلى الخلاف القوي الذي حصل بينهما في البرايم.
أما «الديو» الثالث لفادي فكان مع يمنى شرّي وكان فاشلاً جداً، فصوت يمنى لم يظهر إطلاقاً سوى في جملة واحدة «هو عمري وذكرياتي»، كما أن ملابسهما لم تكن منسجمة إطلاقاً، حيث ارتدت يمنى فستان سهرة وفادي «تي شرت» للأطفال.
أما المشاركة الثانية لفادي فكانت مع جورج عساف الذي ظهر على المسرح متوتراً كعادته، لكنّ أداءه اختلف تماماً عن الأسابيع الماضية، وهذا ما أكّدته لجنة التحكيم باستثناء جومانة حداد التي أشعلت النار مرة أخرى مستفزّة جورج الذي يتقبّل النقد مصرّحاً لـ «سيدتي» بأن ما يجعله يتحمّل جومانة وانتقاداتها المستفزة هو الهدف السامي والقضية النبيلة للبرنامج، وعن سؤالنا له اذا كانت المشادة بينه وبين جومانة مفتعلة لإثارة بلبلة إعلامية وجذب الجمهور، اكتفى جورج بكلمة «لا تعليق» مضيفاً: «وما حصل اليوم كيف تفسّره»؟ (ملمّحاً إلى الخلاف القوي الذي حصل بينهما في البرايم.
أما «الديو» الثالث لفادي فكان مع يمنى شرّي وكان فاشلاً جداً، فصوت يمنى لم يظهر إطلاقاً سوى في جملة واحدة «هو عمري وذكرياتي»، كما أن ملابسهما لم تكن منسجمة إطلاقاً، حيث ارتدت يمنى فستان سهرة وفادي «تي شرت» للأطفال.
0 commentaires

Enregistrer un commentaire

هل ترغب في التعليق؟

Nombre total de pages vues

Slideshow

compteur gratuit

الجديد

Blogger

مختارات

Followers

الأكثر مشاهدة